إِظهارُ ٱلْولاء
ترنيمة ٣٨
إِظهارُ ٱلْولاء
(المزمور ١٨:٢٥)
١- شَعْبُكَ ٱللّٰهُمَّ سُرُّوا
بِٱسْمِكَ أَنْ يُعْرَفُوا
بِٱلْوَلَاءِ وَٱلْإِخْلَاصِ
سَرَّهُمْ أَنْ يُوصَفُوا
فِي سَخَاءٍ رُوحِيٍّ هُمْ
شَاكِرُونَ مُكْتَفُونْ
فِي ٱلنَّشَاطِ وَٱلتَّفْكِيرِ
نَذْرَهُمْ دَوْمًا يَفُونْ
٢- لِلْجَمَاعَاتِ ٱلْإِخْلَاصُ
فَلْنُرَاعِ خَيْرَهَا
بِٱلْوَلَاءِ فِي ٱلضِّيقَاتِ
مَا ٱرْتَضَيْنَا غَيْرَهَا
لِلْخِرَافِ سُورٌ نَحْنُ
إِنْ دَنَا مَا يُفْسِدُ
نُطْلِقُ ٱلْإِنْذَارَ فَوْرًا
لَوْ بِشَرٍّ هُدِّدُوا
٣- لِلْجَدِيدِ نَحْنُ عَوْنٌ
وَٱلضَّعِيفَ نُسْنِدُ
خِدْمَةً كَانَ أَوْ دَرْسًا
بِٱتِّضَاعٍ نُرْشِدُ
عَائِلَاتٌ أَهْلٌ نَحْنُ
فَٱلظُّنُونَ نَتْرُكُ
بِٱلْوَلَاءِ لِلْعُبَّادِ
كُلَّ حِينٍ نَسْلُكُ
٤- عَالَمُ ٱلْأَشْرَارِ يَنْمُو
فَٱلْوَلَاءَ أَظْهِرُوا
فِي طَرِيقِ ٱلْحَقِّ سِيرُوا
وَٱلثِّمَارَ أَكْثِرُوا
أَظْهِرُوا كِذْبَ ٱلشَّيْطَانِ
صِدْقَ يَهْوَهْ أَيِّدُوا
فَٱلْوَلَاءُ يُرْضِي ٱلرَّبَّ
قَلْبَهُ كَمْ يُسْعِدُ