هل تذكر؟
هل استمتعت بقراءة الاعداد الاخيرة من برج المراقبة؟ اذًا، حاول ان تجيب عن الاسئلة التالية:
كيف نطفئ نيران الكلام غير المضبوط؟
يجب ان نفحص قلبنا. فعوض ان ننتقد اخانا، لمَ لا نحلل الدافع وراء تصرف كهذا؟ هل يُحتمل اننا ننتقده لنسلِّط الضوء على انجازاتنا ونرفِّع انفسنا؟ اضف الى ذلك ان الانتقاد يزيد الجو المشحون سوءا. — ١٥/٨، الصفحة ٢١.
كيف عكست الشريعة الموسوية نظرة الله الى المرأة؟
تمتعت المرأة الاسرائيلية بمقدار كبير من الحرية، وكان يحق لها ان تتعلم. وقد منحتها الشريعة الاكرام والاحترام وحمت حقوقها. — ١/٩، الصفحات ٥-٧.
اية احداث ننتظرها قبل النهاية؟
اولا: القول «سلام وأمن». ثانيا: هجوم الامم على بابل العظيمة وتدميرها. ثالثا: الهجوم على شعب الله. رابعا: حرب هرمجدون. وخامسا: طرح الشيطان وأبالسته في المهواة. — ١٥/٩، الصفحة ٤.
كيف نستفيد من عدم معرفتنا وقت مجيء النهاية؟
ان عدم معرفتنا باليوم والساعة يتيح لنا ان نكشف ما في قلبنا، ويمنحنا الفرصة لنفرِّح قلب الله. كما انه يشجعنا على العيش حياة متسمة بروح التضحية بالذات، يساعدنا لنتكل كاملا على الله وكلمته، ويتيح لنا ان نتمحص عند مواجهة الشدائد. — ١٥/٩، الصفحتان ٢٤-٢٥.
كيف نستخدم التكوين ٣:١٩ في مناقشة مع شخص يؤمن بجهنم؟
تقول الآية ان آدم بعد موته سيعود الى تراب الارض وليس الى جهنم. — ١/١٠، الصفحة ١٣.
إلامَ ترمز «النجوم السبعة» في يد يسوع اليمنى كما تذكر الرؤيا ١:١٦، ٢٠؟
انها ترمز الى نظار الجماعات الممسوحين بالروح، وفي الانطباق الاوسع الى كل النظار. — ١٥/١٠، الصفحة ١٤.
كيف يمكن للعائلة ان تتحرر من دوامة الديون؟
ينبغي للزوجين ان يناقشا مسألة ديونهما بصراحة وهدوء. ومن المساعد ان يحللا ميزانية العائلة في الوقت الحالي. مثلا، هل بإمكانهما زيادة مدخولهما او تخفيض النفقات؟ اضافة الى ذلك، يجب ان يحددا اية ديون يريدان ايفاءها اولا، ربما بوضع جدول لها بالاتفاق مع المقرضين. ولكن يلزم ان يعالجا مشكلة ديونهما بواقعية وتعقل ويتبنَّيا نظرة متزنة الى المال. (١ تي ٦:٨) — ١/١١، الصفحات ١٩-٢١.
كيف اعرب يسوع عن التواضع كما هو مذكور في اشعيا ٥٠:٤، ٥؟
تقول هاتان الآيتان ان مَن له ‹لسان المتعلمين لا يرتد›. وقد تجلى تواضع يسوع حين اصغى جيدا الى ما علَّمه اياه ابوه. وكان متشوقا ومستعدا للتعلم من يهوه، كما انه راقب عن كثب تواضع الله في اظهاره الرحمة تجاه البشر الخطاة. — ١٥/١١، الصفحة ١١.
كيف شهد طابع بريدي تذكاري في أستونيا على استقامة شهود يهوه؟
عام ٢٠٠٧، اصدر مكتب البريد الوطني طابعا يبرز ابادة الأستونيين الجماعية التي حصلت في عهد ستالين. وهو يحمل الرقم ٣٨٢، نسبة الى عدد الشهود وأولادهم الذين رُحِّلوا عام ١٩٥١ الى معسكرات الاشغال الشاقة في روسيا بعيدا جدا عن موطنهم. — ١/١٢، الصفحتان ٢٧-٢٨.